فورسيزونز الإسكندرية سان إستيفانو
إسترخاء وإستجمام وسط أجواء عصرية نابضة بالحياة
يدعوكم فندق فورسيزونز الإسكندرية سان ستيفانو، إلى اكتشاف سحر وروعة الربيع فـي مدينة الإسكندرية فـي مصر، والاستمتاع بالطابع الأوروبي الذي يبعث على الاسترخاء والراحة حيث تجتمع المناظر الساحلية الباهرة، والمعالم الثقافـية النابضة، والمأكولات البحرية المحلية الأصيلة، لتوفّر معاً تجربةً مبتكرةٍ تدوم ذكراها فـي مدينة الإسكندرية التي تعرف بـ «لؤلؤة البحر الأبيض المتوسط».
يقع فندق فورسيزونز الإسكندرية سان ستيفانو فـي قلب عروس البحر الأبيض المتوسط، ويطل على كورنيش المدينة الجذاب، ويضم باقة متميّزة من الغرف والأجنحة الرحبة والمثالية للأزواج والعائلات بمختلف أحجامها. وقد تمّ تجهيز أماكن الإقامة بأسلوبٍ مترف، حيث تنفرد كل غرفة أو جناح بشرفة أو تراس خاص لتتيح للضيوف الاستيقاظ على إطلالات خلابة سواء كانت الواجهة البحرية أو المدينة أو شرفة المسبح، وذلك قبل أن ينطلقوا لقضاء يوم حافلٍ بالمتعة فـي واحدةٍ من أضخم مدن مصر وأكثرها شهرة على مستوى العالم. كذلك، يتميّز الفندق بموقعه القريب من مناطق الجذب الرئيسية فـي الإسكندرية، لاستكشاف هذه المدينه.
متعةٌ لجميع أفراد الأسرة
اشتهر فندق فورسيزونز الإسكندرية سان ستيفانو بخدماته الاستثنائية، بوصفه أحد أشهر وجهات الإقامة بالمدينة. وبإمكان الضيوف هنا استكشاف المعالم الثقافـية المحلية، أو أن يمتّعوا نظرهم بغروب الشمس الساحر، ومشاهدة الأمواج وهي تتمايل على الشاطئ خلال استراحتهم فـي غرفهم أو أثناء استمتاعهم بالطعام الشهي فـي إحدى المطاعم المتنوّعة بالفندق.
أما من يتطلّعون إلى أقصى درجات الاسترخاء النفسى والبدني، فهم على موعد مع السبا والمنتجع الصحي الفاخر الذي يوفّر لهم مجموعة من علاجات الجسم والتدليك لاستعادة النشاط والحيوية، إلى جانب عددٍ من علاجات التجميل الفاخرة. وبإمكان الضيوف أيضاً الاستمتاع بالسباحة فـي حوض السباحة الداخلي الوحيد من نوعه فـي الإسكندرية. أما الراغبون فـي المحافظة على روتينهم الرياضي، فـيمكنهم التوجّه إلى نادي اللياقة البدنية، والاستمتاع بملعب الاسكواش وغرفة تمارين الحركة «كينيِسِس» بالنادي الصحي.
اكتشافات تاريخية وثقافـية، فـي كل ركن وزاوية
فصل الربيع هو الموسم المناسب كي يستمتع الضيوف بأجواء مليئة بالاسترخاء والراحة، كما يتيح فرصة إكتشاف المدينة وما تحمله من ثقافه وتاريخ وأثار، والضيوف مدعوون إلى زيارة متحف الإسكندرية القومي لمشاهدة بقايا منارة الإسكندرية، إحدى عجائب الدنيا السبع فـي العالم القديم، إلى جانب مجموعة رائعة من الأثار الغارقه والأعمدة والمسلات، والتي تعود إلى عصور تاريخية عريقة، بما فـيها عصر الإمبراطورية الرومانية.
أما متحف المجوهرات الملكية فـي الإسكندرية، الذي يقع داخل قصر الأميرة فاطمة الزهراء قديماً، فقد خضع لعملية ترميم شاملة لإيواء مجموعة كبيرة من القطع الأثرية الملكية، بما فـي ذلك الأحجار الكريمة والماس ومجموعة الشطرنج الذهبية والساعات، بالإضافة إلى أدوات الحدائق المرصعة بالماس. كان هذا القصر أعجوبة زمانة المعمارية، ويتميز بتركيب نادر للزخارف الأوروبية والإسلامية. وينصح فريق الكونسييرج فـي فورسيزونز الضيوف بزيارة أيٍ من هذه الوجهات، ليستكشفوا هذه التحف العريقة التي تذهل وتلهم كل من يتأمّلها، ويسبروا أغوار تاريخ وتراث المدينة الغني.
تجارب الطعام
عُرف عن سكان الإسكندرية، داخل مصر وخارجها، كرم ضيافتهم وعشقهم للمأكولات البحرية، ويمكن للضيوف استكشافها فـي مطعم كالا، الذي يتيح لهم مجموعة من تجارب الطهي الأصيلة، التي تعكس عمق ارتباط هذه المدينة بالبحر الأبيض المتوسط. تبدأ التجربة مع الصيادين المحليين الذين يقدمون أفضل أنواع الأسماك والمأكولات البحريه وتنتهي عند فريق الطهاة المتألّق الذي يسعد بإعداد أشهى الأطباق العالمية، باستخدام مكوّناتٍ طازجة من مصادر محلية.
وللذواقة الذين يتطلّعون لأفضل تجارب تناول الطعام، بإنتظارهم مجموعة واسعة من الأطباق المحلية والإقليمية والعالمية المميّزة، بما فـي ذلك أطباق الشرق الأوسط، وذلك فـي مطعم بيبلوس، والمأكولات الإيطالية الشيّقة فـي مطعم ستيفانو. ومن خلال تنوّع الخيارات فـي سبع مطاعم، سيحظى الضيوف بما يتطلّعون إليه، سواءً كانت أنواع القهوة المميّزة، أو المعجنات الطازجة فـي مقهى ومخبز فريسكا أو حتى الاستمتاع بالأجواء المريحة فـي مطعم بول بار آند جريل، حول حوض السباحة. يشرف على إدارة المطاعم الشيف التنفـيذي وائل عصام وفريقه، يكملها كرم ضيافة فورسيزونز.